الصابون بشكل عام، بما في ذلك صابون حليب الماعز، يمتلك طبيعة قاعدية، في حين أن البشرة بطبيعتها حمضية. عند استخدام الصابون القاعدي، يؤدي ذلك إلى جفاف الجلد، مما يحفز البشرة على إفراز كميات مضاعفة من الدهون لمحاولة إعادة توازن حموضتها.
إذا كنت تعاني من حب الشباب، فقد تلاحظ في البداية تحسنًا طفيفًا مثل جفاف الحبوب. لكن بمجرد التوقف عن استخدام الصابون، ستلاحظ زيادة في التهيج وظهور المزيد من الحبوب.
كطبيبة جلدية، أنصحك بما يلي:
- اختيار غسول مناسب لنوع بشرتك.
- معرفة أن الغسول يعد المرحلة الأصعب في روتين العناية بالبشرة؛ لأن المنظفات قد تؤثر على الدهون الطبيعية وتضر بصحة البشرة.
- اختيار منتجاتك بعناية والمتابعة مع مختص لتحقيق النتائج المطلوبة.
تابعني للحصول على نصائح مفيدة للعناية بالبشرة.